ناعمة، رشيقة، لاسعة ومميتة
قلت عندما اندلعت الحربتكوين جبهة مدنية ديمقراطية تستخدم قوة الشعب وتوقف الحرب وتبني السلام والديمقراطية، وتحاسب المجرمين.كنت أعني استخدام قوة الشعب بالضبط كما استخدمت ضد الإمارات ولفضح مذبحة الجنجويد ضد مواطني ومواطنات الفاشر.
يا لجمال القوة السلمية عندما تتحرك، ناعمة ورشيقة كما محمد علي كلاي في لسعاته النحلة، ولكنها مميتة للعدو.ستؤدي هذه الحملة الآن إلى إدانة الإمارات واحراجها ولخسارات اقتصادية فادحة لها، وستؤدي إلى محاسبة الجنجويد عن مذابحهم طال الزمن ام قصر.جبهة فاعلة وليست مقاومة سلبية تنتظر الآخر ان يفعل ، ولكنها تحرك الداخل والخارج ضد أطراف الحرب.ان حدث هذا الآن، ان تكونت هذه الجبهة من شباب نشط من الجنسين، واستخدمت الأساليب السلمية الفاعلة المبتكرة، فإننا سنجرد الجنجويد والجنرالات الكيزان من ادعاءاتهم بتأييد الشعب لهم، وسنجذب كل صامت وصامتة لساحة المقاومة.
سنحقق وحدة وسلام وديمقراطية السودان
لا تنتظروا الأحزاب والتحالفات القديمة والسياسيين عديمين الخيالتجاوزوا ماهو كائن، فنحن نحتاج للمستحيلانها معركتكم انتم ووطنكم وشعبكم يحتاجكم، فبادروا وتقدموايجب ان تتكون هذه الجبهة الآن وتسعى وتقود وتحقق١- إيقاف الحرب وبناء السلام٢- محاكمة المجرمين على كل انتهاكات الحرب وما قبلها.٣- حل المليشيات وتكوين جيش موحد.٤- تكوين حكومة ديمقراطية ودستور يعبر عن كل مواطني السودان#لا_للحرب#نعم_للسلام
تعليقات
إرسال تعليق